تشكّل سلسلة ندوات "إلى جانب حبيبي" المحور الثاني من محاور "خميس معهد العالم العربي" لهذ السنة، بالتعاون هذه المرّة مع فريديريك لاغرانج وفي إطار معرض "حبيبي، ثورات الحب".
ما هو المكان الذي يحتفظ به الأدب والسينما العربيان المعاصران للـ"الانحرافات" و "المنحرفين" - وفق التعبير البطريركي السائد؟ هل تتنج المقاربة الكوميدية للتحوّل الجنسي شكوكًا في القاعدة أم أنها تعززها؟ هل هو متاح للشخصية "المنحرفة" أن تتخذ الصيغة السردية المباشرة بدل استعمال صيغة الغائب؟ هل يمكن للسينما أن تظهر ببساطة النشاط الجنسي غير المعياري دون تشويه؟
المشاركون
عبدالله طايع
أدهم يوسف
طارق العريس
Serge Marino
تنظيم فريديريك لاغرانج، أستاذ الأدب العربي في جامعة السوربون ومترجم. تتركّز أعماله على تجسيد الهويات الجندرية في الأدب العربي في العصور الوسطى والحديثة.
Pour recevoir toute l'actualité de l'Institut du monde arabe sur les sujets qui vous intéressent
Je m'inscris